الشعب في خدمة الشرطة

هذا الشعار الحقيقي وبعد أن جاء عصر الحرية نستطيع أن نبدي الرأي في رجال الشرطة وبعد الكشف عن تورط وزير الداخليه في تفجير كنيسة القديسين بالأسكندرية وثروتة تبلغ 8 مليار جنية مصري وهذا مانشرتة الصحف وجميع وسائل الأعلام ولكن ربنا سبحانه وتعالى اكبر وأقوي من كل شئ وملك الوجود يقدر ولاقادر عليه والآن يحاكم الوزير من الفساد في جهاز الشرطة ومعايير أختيار رجال الشرطة هل هي حقيقية أم لا؟

سأتكلم عن بلدي برديس ضباط الشرطة في برديس معظمهم لم يكن محمود السيرة أو حسن السير والسلوك وهذا الأمر يعرفه الجميع ومعظم شباب برديس المثقف ولكن ماسر دخولهم كلية الشرطة ليخرجوا فاسدين مفسدين؟

رجال الشرطة في برديس الكابتن عبد اللطيف وهذا شخص يشهد له بالأحترام والتقدير من كافة الأطياف وحسن السيره والسلوك والسمعة الطيبه تسبقة لدرجة من أحترامه لاتريد هذا الشريف ان يكون من فئة المفسدين.

كابتن شلاطه سمعتة في نشاته لم تكن طيبه كما يشاع عليه من أصدقائة منذ الصغر وذو شخصية ضعيفه ولكن دعاء والده الرجل الطيب قد تكون أنجزت كل شئ ليصبح ضابط شرطة في الأمن المركزي وتدرج حتى وصل رتبتة ولكن فعاليتة وأستغلاله في سلطتة لاتتعدي الدعاية الأنتخابية وصداقة بعض الفتوات بالمعني الصعيدي الذين يتعاطون كل شئ وتقام له الموائد وإذا فكر في ضيافتة شخص تكون الضيافة على حساب الفتوات.

كابتن ابوطفاشه سمعته كسابقة حتى كبر وذو شخصية يدعى المرح ولكن ليغطي أشياء أخري وكانت بدايتة مجموع خمسون في المائة ومايزيد بسيط والتنسيق معهد الخدمة الأجتماعية بأسوان ولكن القدر تقبل كلية الشرطة بهذا المجموع لتحتفظ بمجموعة من محدودي التفكير والأبداع وتكون حياتهم مبنية على الأنتقام من القدر لسوء مستواهم العلمي وعدم تحقيق طموحاتهم وأصبح ضابط شرطة في المؤاني والمنافذ وهنا فتحت له أبواب الفاكهة المحرمة بعد ان رسم له المنحرفون والشياطين الطريق الى الحرام بكل أنواعها وأستغل المطار بكل الوسائل الغيرمشروعة وكان يداري ضعفه المهني في تقديم الخدمات لذو االرتب الشرطية الأكبر على حساب أصحاب المصالح في الأقصر والسياحة المجانية وهذه وسيلته وتفتك فكر الشيطان للذهاب إلى الكويت في زيارة ليقبض ثمن خدماته من البسطاء والخدمة هي كروز معسل وغيرها لايوجد ولكن شركاء النجاح في العملة من الضعفاء أمثال فوزي موضوعهم خاص جداً وفي كافة الأنحرافات وكون ثروة كبيرة ومصدرها هذا الطريق لأنه لايرث من أبيه سوي البيت الذي بناه أبيه من السعودية ومازال البيت الأصلي بجوار سمير المراغي صاحب مقلة اللب ويوجد تحته مقهي وللحقيقه له علاقات من عائلات معينة للتربح من خلال وظيفته وعلاقاته مع الأقوي ليأخذ رضاهم فقط .

كابتن ليونه سمعته عنوانه وانا أحترمه لأنه عنده مبدأ شيطاني يصر عليه ولايتخفى تحت الأخلاقيات الوهمية ولكن يحتفظ بسمعتة منذ البداية سيئة ومازالت سمعته أسوأ وله علاقة مع راقصة وغيره الكثير من العلاقات السيئة والشائعات السيئة مثله تماماَ وله في السهرات الحمراء فقط .

كابتن رفعت رحمه االله كان نشيط جداً في بداية عمله ولكن لم نسمع عليه من رشوة أو فساد ولكن كان يتميز بالنرجسية نظراً لأن أبية كان عسكري بسيط وتحس انه كان ضد غالبية أبناء بلده ليحسوا أنه شخص ضخم القيمة لأنه قليل القامه.

كابتن نايلون يقال عنه أنه تم القبض عليه في شقة مشبوه وهذا يشاع عنه وقد تكون حقيقة يعرفها الجميع .

وهذا بعد ان سقط العسكر ووجدنا أختيارات العسكر كانت مبنية على الفساد وليس الكفاءه وللرقي بالمستوي العلمي لكلية الشرطة يفضل أصحاب المجاميع العالية في الثانوية العامة حتى تأتي مجموعة من رجال الشرطة يكونوا يفهمون ويعون معني القانون وتحترم شخصيتهم لأنه يعاملك بالقانون ولكن بعد أنهيار الظلم والظلام يجب أن يتم أعادة هيكلة جهاز الشرطة بالكامل والتقصي عن سمعة هؤلاء الضباط بمصادرهم المعروفة .

وتغيير وجوه أفراد الأمن المركزي ليأتوا بأناس متعلمين حتى يجيدوا التعامل مع الجمهور بشكل راقي ومحترم ولايأتوا بسبع الليل الذي أفهموه أن كل فئات الشعب المحترمه أعداء الوطن رحم الله الفنان أحمد زكي .

ويجب إعادة هيكلة رجال الشرطة وأعتماد عدم الصلاحية لبعض الأفراد فيها بل الكثيرين منهم مرتشي والشرفاء قلائل ومنهم محترمون جداً لأن أمنيتهم خدمة البلد ومنهم يعتبر الشرطة أستثمار يدفع مقابل أن يجني وحتى من لايدفع وخدمه القدر أستحل الحرام بكل أنواعة ويتخفي وراء النعومة والمياصة والكلمات العبيطة التي لايشربها الإ السذج وقديكونوا أذكياء للأستفادة ولكنها معروفة كلها خدمات مدفوعة الأجره ولا أدفع الإ إذا كانت هناك شئ مخالف للقانون أو أغتصاب ارض حرام بالتدليس وأكل أموال اليتامي بالباطل .

ولكن السؤال إين التحريات ولكن الحقيقة التحريات وهم فقط ومن يعتمد التحريات يقبض وهذه هي الحقيقة لأنه هناك الأفضل من هؤلاء ولم يوفق، لماذا للتحريات الوهمية أم للإيدي الخفية التى تدير العملية عن طريق الرشوه بجميع أنواعها ونتمني نظافة البلد من عناصر جهاز الشرطة الفاسدة ومعرفة الذمة المالية لهؤلاء قبل أن يصبح ضابط وبعد أنتهاء خدمته وحتى لايدعي هؤلاء أنهم دخلوا كلية الشرطة لخدمة الوطن وليس للتنفيع وبناء المسقبل من اموال الشعب .

قرأت التقرير عن شذوذ بعض ضباط الشرطة قبل الدخول للكلية وان الفساد والواسطة هي السبب في دخول هؤلاء و أعترف بعض القيادات أن التحريات سلاح فقط لمنع من ليس له واسطة قوية وهذا فساد جهاز الشرطة ولكن لايجب ذكر أسماء معينة ولكن جيد أنك ذكرت أسماء لاتمت إلى أحد وكأنك تتكلم علي شخصيات المفتش كرومبو ولكن فساد جهاز الشرطة تم الكشف عنها .

هذه معلومات معروفة للجميع ولكن اريد أن أسألك سؤال لماذا تشكر الناس فيهم وتحترمهم؟

إيها القانوني أنت تعرف لماذا؟ ولكن أنت تعرف برديس تلهث وراء هؤلاء من أجل الزي الرسمي فقط ولكن في الحقيقة تتجرأ عليهم وتكشف عوراتهم وهناك من يلهث وراء كل من يطفوا على السطح فجأة وسمة برديس النفاق فإذا أنت ضعيف أصبحت رجل فاضل وإذا أنت قوي رجل غير سوي لأن المعيار المهانة كلما تحملت الأهانه كلما كان وضعك أفضل وهذه برديس لاتعتمد على حقائق والحياة كلها فيها قائمة على أشاعات والتسويق والتهليل وهذه حياتنا.

الشعب في خدمة الشرطة

الشعب في خدمة الشرطة

رد: الشعب في خدمة الشرطة

رد: الشعب في خدمة الشرطة

رد: الشعب في خدمة الشرطة