أحذورا ضابط الفتنة في برديس

بعض ضباط الشرطة يجري في دمائهم الكذب والفتنة لأغراض الوقيعة لأستخلاص المعلومات وكيفية ردت الفعل مع المجرمين والمتهمين ولكن يستخدم أحد ضباط الشرطة هذا الأسلوب للوقيعة بين أبناء البلد الواحده هذا هو العيب نفسه وقمة الضعف في الوقيعة الرخيصة وتسريب المعلومات الغير صحيحة لنشر البلبلة والفوضي لأغراض تافه لاطائل منها وخاصة ضد بعض رموز العائلات القوية ولكن أعتقد هذا الأسلوب الرخيص سوف يرتد على أصحاب الفتنه أنفسهم بعد كشف حقيقة النوايا في الأنتخابات الأخيرة وتظاهر بعض العائلات مع عائلات آخرى بعد أشاعة سقوط رأفت ابو الخير ونجاح نور أبوستيت وكشفت زيف الأنتماء المزعوم وسقطت ورقة التوت الأخيره على هؤلاء الأشخاص الذين يدعون الطيبه وأنهم من أولياء الله الصالحين وأعتقد هذا فيلم جعل تكتل كبير من العائلات وبعض الشباب المحترم الذين غابوا عن الوعي فترة كبيرة ولكن بعض الأنتفاضة لاجدوي من الفتن أيها الجنرال وقد تحال إلي التقاعد قريباً ويحضر لك ملف الآن في دهاليزالوزارة لسحب نجوم الحماية من فوق أكتافك لتصبح شخص تافه ولاتكون سوى منظرفقط.

الآن عرفت ضابط الفتنه في برديس الذي تقصده وهو من يتمتع بعلاقات مع نجع العرب ويبعد عن أهل بلده خوفاً في جلده من الأهانه والآن كشفت حقيقة أصحاب الوجوه السينمائية في برديس ويتكلموا بأسم برديس كأنها من أملاك جدهم الأكبر وياريت نقول رحم الله أمرؤ عرف قدر نفسه

أحذورا ضابط الفتنة في برديس

أحذورا ضابط الفتنة في برديس

رد: أحذورا ضابط الفتنة في برديس