حكاية ثورة
بلدي برديس :: وطني حبيبي :: منتدي بلدي برديس :: منتدي العائلات :: عائلات برديس :: الزناتي
صفحة 1 من اصل 1
حكاية ثورة
ثورة 25 يناير 2011م كانت ثورة حقيقية ضد تكميم أفواه وسرقة مقدرات شعب بل وبيع الشعب بثمن بخس دراهم معدودات ونزيد بيع المصريات للسر فيس في دول الخليج بمباركة عائشة عبد الهادي وزيرة القوي العاملة .
الأحداث كثيرة وتحتاج إلى مجلدات ولكن نريد نوجز أسباب بسيطة للغاية ولذا كان حكم الله على هؤلاء المفسدين في الأرض أنهم وراء القضبان وبل عذاب الآخرة أشد من ذلك و سيكون هؤلاء في مزبلة التاريخ الحقيقي واعتقد أن غالبية الشعب المصري يفهم ويعي الأمور والأحداث الجارية والغالبية تعني 80% من أجمالي الشعب المصري.
بعد قيام الثورة وتنحي المخلوع بدأت التصرفات الغير مسئولة من حركات ثورية كثيرة وكانت الحركة الثورية الأبرز حركة سكس إبليس وكاميرات مجلس الوزراء تشهد بذلك وبل الشعب المصري كله ونحن فخورين بهذه الحركة لأنها أخرجت لنا منتج جديد أسمه علياء المهدي لذا نلتمس لها العذر لأن العبيد تحرروا و ذهبوا إلى الحرية بدون تعريف سوي أنها حرية أوربية في الثوب السيئ وليس في الجوانب الإيجابية.
ونشكر الله سبحانه وتعالي أن برزت حركة جديدة أسمها “البلاك بلوك” يقودها قبطي وطني كما ذكرت جميع المواقع والصحف عن قائد هذه الحركة هدفها ضرب المنشآت الحيوية في ارض العدو المصري لتقضي على البنية التحتية لهذا البلد الفاسق الكافر المحتل من قبل العدو الصهيوني بل الصهاينة أقرب لهم من المصري .
أذن الثورة أظهرت أن قطيع من الشعب المصري يريد تدمير مصر بما يحدث في كل احتفالية من خلال برامج تليفزيونية تريد تسليم البلد لإسرائيل أهون عليهم من مصري متدين يريد أن يظهر وجه مصر الحقيقي.
ولكن بعد أن أفرزت جماعة الصندوق الانتخابي ظهرت مساوئ القطيع الآخر – تصريحات عشوائية بلا وعي – كلمة أسبوعية للمرشد بدون معني – خطابات مطولة بدون قيمة – مهاجمة فنانات بدون وعي – حوادث فردية مؤسفة – ولذا كان يجب على الرئيس محمد مرسي يعلم إن الثورة المضادة تحتاج إلى كياسة وفطنة واعني هنا بالكياسة والفطنة أن الأحداث السابقة يجب أن تمنع وتحجم من قبل العقلاء من التيارات الملتحية ولا أقول الإسلامية لأن الإسلام ليس لحية فقط وهناك حديث عن سيدنا رسول الله صلى الله وعليه وسلم فيما معناه ” المؤمن كيس فطن” صدق رسول الله صلى الله وعليه وسلم .
وبين القطيع والقطيع ضاع الشعب المصري وشوشت أفكاره وضاعت الحقائق وأختلط الحابل بالنابل و أصبحت مصر تمثل حياة بمعني “دنيا أصبح فيها الحليم حيران”.
ما يحدث الآن تخريب ولا يمت للثورة بصلة والثوار الحقيقيين في ثورة 25 يناير 2011م وبعد ذلك تم افتتاح مشروع “شهيد تحت الطلب” والحمد لله هذا المشروع لايستطيع شخص أن يتحدث عن شهيد مثل “جيكا” البطل الذي كان يهاجم وزارة الداخلية ويظهر في فيديو يغني أغنية وطنية عظيمه أسمها “أحيه” والشهداء من أمثال “جيكا” بل “جيكا” أفضلهم بكثير وكأن الشهادة صك يمنح لكل شخص وما يعتبر شهيد يفعل الآتي” التخريب يعتبر شهادة والبلطجة شهادة والدعارة شهادة وفي النهاية الهدف من الشهادة أن كل شخص يشم كوله أو بلطجي وعايز معاش يذهب إلى الشهادة المصرية .
وفي النهاية نتعرف على من هو الشهيد حتى يستريح ضميري من الاستفزاز والنفاق والقهر من النكبة السياسية (جبهة خراب مصر ) بقيادة البرادعي وأصحاب اللحي الذين يدعون الدين ولا ينفذون من الدين سوي اللحية ولكن أصحاب التدين الحقيقي أمثال “فضيلة الشيخ محمد حسان – د.محمد العريفي ” وكثيرون من أمثالهم وليس كل صاحب لحية متدين ولذا الشهيد سنعرفه من خلال الأحاديث النبوية الشريفة وليس من خلال مذيعي ومذيعات الفضائيات المرتزقة وهم أعداء الوطن الحقيقيون ونري رآي أهل العلم ماذا قالوا كما يلي “
ما هو شرح الحديث الشريف الذي يقول فيه المصطفى عليه الصلاة والسلام : ( من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد). وجزاكم الله خيرا.
فإن الحديث المذكور حديث صحيح -كما قال الألباني وغيره- وهو في مسند الإمام أحمدوغيره بهذا اللفظ، وبعض ألفاظه في الصحيحين.
ومعنى الحديث أن من قتل دفاعا عن ماله أو عن أهله أو في نصرة دين الله تعالى والذبِّ عنه بأي وسيلة، أو عن نفسه فهو شهيد له حكم الشهداء في ثواب الآخرة. جاء في تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي: (من قتل دون ماله ) أي عند دفعه من يريد أخذ ماله ظلما ( ومن قتل دون دمه ) أي في الدفع عن نفسه ( ومن قتل دون دينه ) أي في نصرة دين الله والذب عنه ( ومن قتل دون أهله ) أي في الدفع عن بضع حليلته أو قريبته ( فهو شهيد ) لأن المؤمن محترم ذاتا ودما وأهلا ومالا، فإذا أريد منه شيء من ذلك جاز له الدفع عنه، فإذا قتل بسببه فهو شهيد. اهـ
وجاء في شرح مسلم للإمام النووي: باب دليل على أن من قصد أخذ مال غيره بغير حق كان القاصد مهدر الدم حقه، وإن قتل كان في النار، وأن من قتل دون ماله فهو شهيد؛ فيه: أن رجلا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أرأيت ان جاء رجل يريد أخذ مالي؟ قال: فلا تعطه مالك. قال: أرأيت إن قاتلني؟ قال: قاتله. قال: أرأيت إن قتلني؟ قال: فأنت شهيد. قال: أرأيت إن قتلته؟ قال: هو في النار. اهـ
والله أعلم.
ونقرأ حديث أخر
(حديث مرفوع) (حديث موقوف) وَبِإِسْنَادِهِ وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : اسْتُشْهِدَ رَجُلٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَتْ أُمُّهُ : هَنِيئًا لَكَ يَا بُنَيَّ الشَّهَادَةُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَا يُدْرِيكَ أَنَّهُ شَهِيدٌ ، لَعَلَّهُ قَدْ كَانَ يَتَكَلَّمُ بِمَا لا يَعْنِيهِ أَوْ يَبْخَلُ بِمَا لا يَنْفَعُهُ “ .
الأحداث كثيرة وتحتاج إلى مجلدات ولكن نريد نوجز أسباب بسيطة للغاية ولذا كان حكم الله على هؤلاء المفسدين في الأرض أنهم وراء القضبان وبل عذاب الآخرة أشد من ذلك و سيكون هؤلاء في مزبلة التاريخ الحقيقي واعتقد أن غالبية الشعب المصري يفهم ويعي الأمور والأحداث الجارية والغالبية تعني 80% من أجمالي الشعب المصري.
بعد قيام الثورة وتنحي المخلوع بدأت التصرفات الغير مسئولة من حركات ثورية كثيرة وكانت الحركة الثورية الأبرز حركة سكس إبليس وكاميرات مجلس الوزراء تشهد بذلك وبل الشعب المصري كله ونحن فخورين بهذه الحركة لأنها أخرجت لنا منتج جديد أسمه علياء المهدي لذا نلتمس لها العذر لأن العبيد تحرروا و ذهبوا إلى الحرية بدون تعريف سوي أنها حرية أوربية في الثوب السيئ وليس في الجوانب الإيجابية.
ونشكر الله سبحانه وتعالي أن برزت حركة جديدة أسمها “البلاك بلوك” يقودها قبطي وطني كما ذكرت جميع المواقع والصحف عن قائد هذه الحركة هدفها ضرب المنشآت الحيوية في ارض العدو المصري لتقضي على البنية التحتية لهذا البلد الفاسق الكافر المحتل من قبل العدو الصهيوني بل الصهاينة أقرب لهم من المصري .
أذن الثورة أظهرت أن قطيع من الشعب المصري يريد تدمير مصر بما يحدث في كل احتفالية من خلال برامج تليفزيونية تريد تسليم البلد لإسرائيل أهون عليهم من مصري متدين يريد أن يظهر وجه مصر الحقيقي.
ولكن بعد أن أفرزت جماعة الصندوق الانتخابي ظهرت مساوئ القطيع الآخر – تصريحات عشوائية بلا وعي – كلمة أسبوعية للمرشد بدون معني – خطابات مطولة بدون قيمة – مهاجمة فنانات بدون وعي – حوادث فردية مؤسفة – ولذا كان يجب على الرئيس محمد مرسي يعلم إن الثورة المضادة تحتاج إلى كياسة وفطنة واعني هنا بالكياسة والفطنة أن الأحداث السابقة يجب أن تمنع وتحجم من قبل العقلاء من التيارات الملتحية ولا أقول الإسلامية لأن الإسلام ليس لحية فقط وهناك حديث عن سيدنا رسول الله صلى الله وعليه وسلم فيما معناه ” المؤمن كيس فطن” صدق رسول الله صلى الله وعليه وسلم .
وبين القطيع والقطيع ضاع الشعب المصري وشوشت أفكاره وضاعت الحقائق وأختلط الحابل بالنابل و أصبحت مصر تمثل حياة بمعني “دنيا أصبح فيها الحليم حيران”.
ما يحدث الآن تخريب ولا يمت للثورة بصلة والثوار الحقيقيين في ثورة 25 يناير 2011م وبعد ذلك تم افتتاح مشروع “شهيد تحت الطلب” والحمد لله هذا المشروع لايستطيع شخص أن يتحدث عن شهيد مثل “جيكا” البطل الذي كان يهاجم وزارة الداخلية ويظهر في فيديو يغني أغنية وطنية عظيمه أسمها “أحيه” والشهداء من أمثال “جيكا” بل “جيكا” أفضلهم بكثير وكأن الشهادة صك يمنح لكل شخص وما يعتبر شهيد يفعل الآتي” التخريب يعتبر شهادة والبلطجة شهادة والدعارة شهادة وفي النهاية الهدف من الشهادة أن كل شخص يشم كوله أو بلطجي وعايز معاش يذهب إلى الشهادة المصرية .
وفي النهاية نتعرف على من هو الشهيد حتى يستريح ضميري من الاستفزاز والنفاق والقهر من النكبة السياسية (جبهة خراب مصر ) بقيادة البرادعي وأصحاب اللحي الذين يدعون الدين ولا ينفذون من الدين سوي اللحية ولكن أصحاب التدين الحقيقي أمثال “فضيلة الشيخ محمد حسان – د.محمد العريفي ” وكثيرون من أمثالهم وليس كل صاحب لحية متدين ولذا الشهيد سنعرفه من خلال الأحاديث النبوية الشريفة وليس من خلال مذيعي ومذيعات الفضائيات المرتزقة وهم أعداء الوطن الحقيقيون ونري رآي أهل العلم ماذا قالوا كما يلي “
ما هو شرح الحديث الشريف الذي يقول فيه المصطفى عليه الصلاة والسلام : ( من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد). وجزاكم الله خيرا.
فإن الحديث المذكور حديث صحيح -كما قال الألباني وغيره- وهو في مسند الإمام أحمدوغيره بهذا اللفظ، وبعض ألفاظه في الصحيحين.
ومعنى الحديث أن من قتل دفاعا عن ماله أو عن أهله أو في نصرة دين الله تعالى والذبِّ عنه بأي وسيلة، أو عن نفسه فهو شهيد له حكم الشهداء في ثواب الآخرة. جاء في تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي: (من قتل دون ماله ) أي عند دفعه من يريد أخذ ماله ظلما ( ومن قتل دون دمه ) أي في الدفع عن نفسه ( ومن قتل دون دينه ) أي في نصرة دين الله والذب عنه ( ومن قتل دون أهله ) أي في الدفع عن بضع حليلته أو قريبته ( فهو شهيد ) لأن المؤمن محترم ذاتا ودما وأهلا ومالا، فإذا أريد منه شيء من ذلك جاز له الدفع عنه، فإذا قتل بسببه فهو شهيد. اهـ
وجاء في شرح مسلم للإمام النووي: باب دليل على أن من قصد أخذ مال غيره بغير حق كان القاصد مهدر الدم حقه، وإن قتل كان في النار، وأن من قتل دون ماله فهو شهيد؛ فيه: أن رجلا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أرأيت ان جاء رجل يريد أخذ مالي؟ قال: فلا تعطه مالك. قال: أرأيت إن قاتلني؟ قال: قاتله. قال: أرأيت إن قتلني؟ قال: فأنت شهيد. قال: أرأيت إن قتلته؟ قال: هو في النار. اهـ
والله أعلم.
ونقرأ حديث أخر
(حديث مرفوع) (حديث موقوف) وَبِإِسْنَادِهِ وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : اسْتُشْهِدَ رَجُلٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَتْ أُمُّهُ : هَنِيئًا لَكَ يَا بُنَيَّ الشَّهَادَةُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَا يُدْرِيكَ أَنَّهُ شَهِيدٌ ، لَعَلَّهُ قَدْ كَانَ يَتَكَلَّمُ بِمَا لا يَعْنِيهِ أَوْ يَبْخَلُ بِمَا لا يَنْفَعُهُ “ .
عادل درديرالزناتي- عدد المساهمات : 52
تاريخ التسجيل : 21/02/2011
بلدي برديس :: وطني حبيبي :: منتدي بلدي برديس :: منتدي العائلات :: عائلات برديس :: الزناتي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى